2012 .. رجوتكِ كوني [ أجمل ]

٢٩ نوفمبر ٢٠٠٩

مشـنقةْ !



صبآحُكم / مسآؤكم . .
إشرآقةُ سعآدةٍ لآ تنتهي
وإشتهآءآتُ حبٍ تسيلُ منآ لعآبآتُ العشآقْ !

:

يآ " أميري .. فارسي "
أنقذني بسرعةْ . . من سآحةِ الموتْ فَـ عُنقي بآتْ مخنوقاً من شدة قوة حبل المشنقة !
سيدي لقد أصآبتني الرجفةُ في جسدي . .
والتهمَ الخوفُ أوصآلي وأسدلتْ كل ستآئر الهروبْ . .
وبدأتْ الجدرآنُ بالإنحصآرِ على آخر أنفآسي وإبتلآعي ببطءٍ شديــدْ . .
وقآربتْ على إرتكآبِ جريمةِ قتليَ لـ المرةِ المليونْ !
دلني أينَ أسير !!
والذل يكسو تفآصيلَ نظآلي والخنوعُ في قلبيَ وصل حدَ الثمآلةِ .. حد الغرقْ
علمني أن أبتسمَ من جديدْ
وأن أمآرسَ الفرح بشى ألوآنهْ
وأنَ أغفوَ بسلآمٍ ليلةً وآحدةْ من غيرِ رآئحةِ الذكريات المُلتصقَ بجسدي !
..

أتعلم أنني فكرت كثيراً جداً . .
حتى بلغتُ مرحلةً من الجنونْ
وهمسةٌ عآلياً بدآخلي
" سأبحثُ غداً عن مملكةٍ لا توجدُ بهآ رجـال ، كي لآ أعشقْ "
إلى متى سأظلَ أبحثْ عن نفسي بينَ كومةِ من الصور وأقبِلُهآ بكلِ حزنٍ و تمنيٍ . .
وغصبٍ وسقوطْ !

همسةٌ أخيرةٌ
لك كل لحظآتِ التلذذِ بمآ تشتهي نفسك المُتيمةْ
وأحقيةُ العبث بألوآنِ الهذيآنِ متى شئت
وإحتضآنَ قلبيَ الذي يكتُبْ لك

١٩ نوفمبر ٢٠٠٩

نَظـارَتي الشَمســيةْ ..





أعدكـ ..أنني منذُ الغد ..
سـ " أحِبّـ " نظّاراتي الشمسيهـ ..!!
لأنني سأخفي خلفها ذلك الحزن [ المتثاقِل ] في عيناي ..!!
خشيةَ أن يلمحوهـ ..
فأشعر .. بنظرات ( الشفقة ) تتسربُ من أعينهم إليّ

أتعلم لماذا ..!!؟؟

لأنــه عندما تحملُ في أحشائكَ حباً لا تُطيق ثقلهُ الجبال ..!!
ستعرفُ بأنكَـ مجبرٌ ورغم حُزنكَـ .. أن تُحقق ،، سعادة الآخرين ..
حتى لو كانتـ في ابتسامتكـ ..
وان كانت خلف نظارتي الشمسية فهل تُدركـ معنى أنـ تبتسمَ وفي قلبكَـ .. ألفُ جرح يتألم ..!!!


هل لي يا سيدي أن أسألك ؟؟

تلك الاسئلــة .. علك تعرف الاجابة عليها ..
هل جرّبتَ يوماً .. ألمَ أن .. تُحِبّ بـ [ صمْت ] ..؟!
هل تعلمُ معنى أن يسكُنكَـ .. أحدهم .. دونَ اختيار ..!!
وهل جرّبتَ يوماً ..أن تُلوّثَ عاطِفتكَـ بحبٍ " من طرفٍ واحد " ..!!
هل جرّبتَ ذاتَ [ غباءٍ ] تلكَـ .. الرومانسية القاتلهـ ..!!
هل منحتَ قلبكَـ لشخصٍ تجهلهُ ..تجهلُ ما إذا كان يشعُر بكـ .. أو حتى يعرفُكـ ..!!
هل أدركتَ معنى أن تكونَ يتيمَ القلب ..!!
أسيراً ،، لـ [ متاهاتِ ] فُراقٍ .. لا تنتهي ..!!


..

أنا فعلتها ..!!
عِشتُ بجنونِ [ الإنثى ] .. قصةً لم يقرأها غيري ..!!
وتجرّعتُ حُزناً .. لم يسمع صداهـ أحدٌ سواي ..!!
شكراً لـ [ حبّكـ ]
الذي جعلني أعيشُ أرقى قصصِ الحبـ ..!!


لكن ثـق بي سأنتزعُكـ منّي ..!!
قريبا .. قريبا جدا

١٢ نوفمبر ٢٠٠٩

جَســد يَحْتَرقٍ ..!!





بـذات الجنونٍ [ العفَويْ ] ..قبّلتَ جبيني ..!!
وبحنان كبير ،، قلت لي " عندما نكبُر ،، سأتزوجكِ " ..!!
لن نفترق أبداً .. أعدكِ ..
ولأنني طفلة .. تهواكَ لـحدّ الجنون ..!!
تلذذت بالحُلم بكَ .. ونثرتُ حولي أوراق ذلك الوعد ..!!
كبرتُ معه .. أتنفسهُ .. ويتنفسُني ..!!!!
وبالأمس .. استيقظتُ على أنين الخوفِ في داخلي ..
وأنـا ،،ألمحُ الفرحة المتطايرةِ في عيني والدتك ..!!
هل صحيح ..؟؟ !
أن إمرأةً أخرى ستقاسمكَ أحلامك ..!!
أطفالكـ.. حياتك .. ألمك .. وفرحك..!!
هل صحيح ..؟؟ !
أن إمرأةً أخرى ستكونُ لكَـ أماً .. حبيبةً ..!! وزوجــة ..!!
هل صحيح ..؟؟!
أنك .. قتلتَ في داخلي كل رغباتِ العيش ..!!
ونسفتَ ما تبقى فيّ من مشاعر ..!!..
وصارت .. كل الوعود..!!..كاذبه
..
والآن .. وبعد كل الذي حدث
أريد ،، أن أخونكـ ..!!
لكن .. علّمني كيف ..!!
اشرحْ لي درس الخيانات ..!!
ضُمّني إلى سلسلةِ ،، العابثات بالحب ..
علّمني كيفَ أُشوّه صورة النقاء ..
وأتخلى عن مساماتِ الوفاء .. في داخلي ...أريدُ أن أخونكَ نعم ..!!
فتلك المبادئ لم تنفعني أبداً .. ولم تجعلني احتفظ بك ..!!
حتى وفائي وإخلاصي ..لم يعيناني على الإحتفاظِ بكَ للأبد ..!!.
أريدُ أن أخونك .. اليوم بالذات ..!!
كي أنهيكَ من ذاكرتي .. وألوّث بكَ حكايتي ..!!
أريد أن أخونكَ ..!!
كي يقال أنني لم أتعذّب بعدك ..وأنني لم أبكيكـ حُزناً .. شوقاً .. ولا حنيناً ..!!....
فقط علمني كيــف أخون ..!!
..
أنثى من حرير

١٠ نوفمبر ٢٠٠٩

طـاقٍية الإخفاء ..~








مُنذُ أيـآم ،، وأنـآ أَحلم بِأشياء مَجنونه ..!

[ نَعم مَجنوُنه ] .. كـً آخـر أَحـلامـي ،،

وَقد كآن عن { طآقيّة إخفـآء } أَرتَديِهآ لأٍجـوب مَدِينَتكْ بِحريّـه ..

لــ أُراقب حيـآتك .. وَوجوه أحبابك ..

عَملك .. صَحوكَ ومنامك ..

وَ كيف تمضي بعدي ..؟

رُغـم إِيمـآني الكًبير ،، أِن هذا الحُلم إن تحقق ســ ..

{ يقتُلنـي } ..!..


..

أنثى من حرير

٠٥ نوفمبر ٢٠٠٩

جُنون الإلتِصاق بِك ..





مدخَ ـــل
كل العيون تنآم بهـدوءإلـا عَيني .. تسهر ولا تنام إلا على بنضك .!
..

سيدي .. عشيقي ..
أتعلم إن التَفْكيرِ بك أصابني بدَآء الـ جُ ـنونْ
تختق أنْفَآسي وأعجز عن التنفس..أَخذت غفـوةَ رآحــتي ..
فطارت روحي بـ أجنحـتها إِلى أطْلآل مدنك .!
أهديتني وِسـآدةَ السـعادة لأضعها تَحت شفتي أخذتني إليك كي أعيش وقت الفـرح معــك .!
..

التَفْكيرِ بـك أصابني بدآء الـ جُ ـنونْ
كل خطَوآتي هآربة إليك تدنو منْ فحوى حبك المجنون ..
تَسكن في موسيقاي أنغآمُ نَآي هادئــة ..
لتتشكل غـيومُهـآ بأشكال من الفرح والسعادة .. فتمطرسنوات عمري الأتية رآقصـةٍ منادية لك .. وبك !!
يـا أحلـآمِي
الوردية .. يـا همساتي الندية ..
كلَمـآ أحسست لَحظَات حب النَهآرْ وتَـعَلُقِ الشَفَقِ العاشق ثوب السَـمآءْ
وكُلَمـآ دَوتْ صَرخَـةَ عشق الغُـروبْ لـ تُعلن بجنون الهذيان وكُلَمـآ هَمَّ الليلِ الوحي


..
بالزحفِ برفقهِ النُـجومِ إلى سـآحةِ منامي
تُرنُ الأجْـرآسْ .. تُقرعُ الطُبولْ ..
يحيــن حينَهـآ مَيعَـآدُ أنفاسك .. أستشعر بها وأنت بعيد وتَسْـتفيقُ من كل شئ إلى إنجذابي ..
نحوك
.!
يـآ
نبض بؤرتــي هـل لــي بهذا الطلب ..؟
لـآ تبحث طَـويلـآً فـأخـآفَ عليكَ من الضياع ..أنا بعيده ..
وأنت الأبعد بالرغم من أن طُقوسُ هـمساتي لـآ تنتهي إلآ إليك ..
ويداي لـآ تكتُب الا لـ سـوآك .. ورموش عيني لا تنام الا بعد تخيل ملامحك ...
..
فـ مجردُ محآولَة التفْكير .. هي مجــرد لمحآولة للتعبير عما بداخلي ../!
يآ رائحه الجوري وعبقها ..
[ يـا أنت ] أنت أتقرأُنــي حبك ..
أصابني بدآء الـ جُ ـنونْ
..
وأحمِـدُ الله
كَـثيراً .. كَثيراً .. كَثيراً .. كَثيراً .. كَثيراً .. كَثيراً .. كَثيراً ..
أنك معي وأنا طفلتك المُدللةْ .. وصـديقي .. محبوبي وعشيقي .. قُوتي وضَعفي ..
مــوطِني .. أحآسيسي ومشآعــري .. .!
أي لقب .. فقط [ كون معي ]
محآولَة التفكيرِ بـك يجعلني مـ ج ـنونة .. مـ ج ـنونة .. مـ ج ـنونة ..
..

مَـ خْ ــرجْ
لَـآ أقَوى إنْتِظَآرَ لحظة اللقاء .. وأنا استشعر بأن كل العيون علي تشد انباههم بـ عينآيَ الولهانه إليك ..!

أنثى من حرير

٠٢ نوفمبر ٢٠٠٩

لآ تَستَغْرٍب ,,,


لآ تستغرب .. لآ تندهش .. ولآ حتى تتعجب
إن قلت لكَ يوماً أنني أخشى [ الإقتراب ] منكَ أكثر ..!!
فبعضُ القلوب .. ولشدةِ نقائها .. وبياضها ..
تُخيفنا ..!!
نعم تُخيفنا ..!!
...
لآ تستغرب .. لآ تندهش .. ولآ حتى تتعجب ..
إن بحثتَ يوماً عني ..
أن تبحث عني ولم تجد لي [ أثراً ] في عالمكَ ..!!
فأنا سأفتحُ ذراعيّ لـ [ الغياب ] ..
عندما أرى كلّ النهاياتِ بيني وبينكَ .. تتضخمُ بـ [ الحُب ] ..
أنا يا سيّدي .. لا طاقةَ لي على احتمالهـ ..!!.
..



لذلك .. [ وداعــا ً سيدي ]